تعزيز الطاقة الإيجابية للوصول الى التميز في الأداء

مقدمة حول البرنامج التدريبي:

تعزيز الطاقة الإيجابية في المؤسسات يمثل توجهاً تنظيمياً يهدف إلى بناء بيئة عمل مستقرة تدعم التفاعل المهني والانسجام بين الأفراد. ويرتبط هذا التوجه بقدرة المؤسسات على تطوير مناخ إداري يُحفّز الالتزام ويعزّز جودة الأداء ضمن أطر تنظيمية متوازنة. يتناول هذا البرنامج النماذج المؤسسية التي توضح العلاقة بين التحفيز والرضا الوظيفي والتميز في الأداء من منظور إداري شامل. كما يعرض الهياكل التي تنظّم السياسات الداخلية وتضمن استدامة المناخ الإيجابي في إطار الحوكمة والفعالية المؤسسية.

أهداف البرنامج التدريبي:

في نهاية هذا البرنامج، سيكون المشاركون قادرين على:

  • تحليل العناصر المؤسسية التي تعزّز الطاقة الإيجابية داخل بيئة العمل.
  • تقييم الروابط بين الطاقة الإيجابية ومستويات الأداء التنظيمي.
  • تصنيف النماذج الداعمة للتوازن المهني والاستقرار النفسي.
  • تحديد الأطر التي تربط القيادة بثقافة التحفيز والانسجام الوظيفي.
  • تقييم الأساليب المؤسسية التي تدعم استدامة التميز في الأداء.

الفئات المستهدفة:

  • مدراء الإدارات والبرامج.
  • مشرفو الفرق والمؤسسات.
  • اختصاصيو الموارد البشرية والتطوير المؤسسي.
  • الموظفون العاملون في مجالات التنظيم والتحفيز الإداري.

محاور البرنامج التدريبي:

الوحدة الأولى:

مفهوم الطاقة الإيجابية في السياق المؤسسي:

  • الأسس النظرية للطاقة الإيجابية داخل المنظومات الإدارية.
  • العلاقة بين الاتجاهات الفردية والمناخ التنظيمي.
  • محددات الانسجام بين السلوك المؤسسي والمحفزات الداخلية.
  • أثر الطاقة الإيجابية في تعزيز الإنتاجية الجماعية.
  • الروابط بين الطاقة الإيجابية وثقافة الأداء.

الوحدة الثانية:

الديناميكيات المؤثرة في المناخ التنظيمي:

  • البنى التي تُشكّل بيئة العمل المتوازنة.
  • مستويات الثقة والاحترام بين الأفراد والإدارات.
  • محددات الشفافية التنظيمية ودورها في الاستقرار المؤسسي.
  • العلاقات بين العدالة المهنية والدافعية الإيجابية.
  • تأثير الثقافة المؤسسية في استدامة المناخ الداعم للأداء.

الوحدة الثالثة:

القيادة ودورها في تنمية الطاقة المؤسسية:

  • أساليب القيادة التي تدعم التحفيز المستمر.
  • الروابط بين التقدير المؤسسي والالتزام الوظيفي.
  • أثر السلوك القيادي في بناء ثقافة إيجابية.
  • محددات التفاعل المتبادل بين القيادة والعاملين.
  • الهياكل التي تدعم القيادة التحفيزية داخل المؤسسات.

الوحدة الرابعة:

التوازن بين الضغوط المهنية ومتطلبات الأداء:

  • العوامل التنظيمية المسببة للضغوط داخل المؤسسات.
  • أسس التوازن بين القدرات والمهام الوظيفية.
  • العلاقة بين الدعم المؤسسي والاستقرار النفسي.
  • محددات المرونة داخل بيئات العمل عالية المتطلبات.
  • الروابط بين الرفاه الوظيفي واستمرارية الأداء المتقن.

الوحدة الخامسة:

التحفيز التنظيمي ودعم الانتماء المؤسسي:

  • محددات التحفيز المستدام في الهياكل الإدارية.
  • الروابط بين المشاركة الفاعلة والأداء الجماعي.
  • أثر التقدير المؤسسي في رفع مستوى الالتزام.
  • آليات تعزيز الانتماء عبر برامج التحفيز.
  • النماذج التنظيمية التي تربط الأداء بالرضا المهني.

الوحدة السادسة:

الاتصال الداخلي ودوره في تعزيز الطاقة الإيجابية:

  • علاقة تدفق المعلومات بالمناخ التنظيمي الإيجابي.
  • الهياكل الاتصالية التي تدعم الشفافية والتعاون.
  • مستويات الاتساق في الخطاب المؤسسي.
  • أثر التواصل البنّاء في ترسيخ الثقة الداخلية.
  • الروابط بين الاتصال الفعّال والاستقرار الوظيفي.

الوحدة السابعة:

النماذج المؤسسية للتميز في الأداء:

  • معايير الأداء المتميز في السياقات الإدارية.
  • العلاقة بين ثقافة الإيجابية وتحقيق الكفاءة المؤسسية.
  • النماذج التي تنظّم تكامل الأدوار والمسؤوليات.
  • أثر العمل الجماعي في تعزيز جودة النتائج.
  • الروابط بين الأداء المتميز والاستدامة التنظيمية.

الوحدة الثامنة:

ثقافة التقدير والاعتراف المؤسسي:

  • محددات ثقافة الاعتراف في المؤسسات.
  • العلاقة بين التقدير والرضا الوظيفي.
  • الأطر التي تدعم التواصل الإيجابي بين المستويات الوظيفية.
  • دور السياسات الداخلية في تعزيز قيم الإنصاف.
  • الروابط بين الاعتراف بالأداء والتحفيز المؤسسي.

الوحدة التاسعة:

الاستدامة النفسية في بيئات العمل:

  • العوامل المؤثرة في الاتزان الوظيفي المستدام.
  • الأطر المؤسسية التي تعزز الصحة النفسية المهنية.
  • الروابط بين الرضا والرفاه التنظيمي.
  • أثر ثقافة العمل في دعم الاستقرار العاطفي.
  • محددات الوقاية من الإرهاق التنظيمي.

الوحدة العاشرة:

الحوكمة المؤسسية للطاقة الإيجابية والأداء:

  • الأطر التنظيمية التي تضبط مبادئ الطاقة الإيجابية في المؤسسات.
  • العلاقات بين أنظمة الحوكمة والرفاه الوظيفي.
  • مستويات الرقابة الداخلية الداعمة للمناخ الإيجابي.
  • آليات المراجعة التي تعزز التوافق بين السياسات والسلوكيات.
  • الروابط بين الامتثال المؤسسي وتطوير ثقافة الأداء المتوازن.