التفكير الإبداعي في إدارة الأعمال

مقدمة حول البرنامج اللتدريبي:

ينطلق التفكير الإبداعي في إدارة الأعمال من قدرات ذهنية تستهدف توليد أفكار غير تقليدية تفتح مسارات جديدة أمام المؤسسات. وترتبط هذه القدرات بتكوين تصورات توسّع آفاق التحليل وتدعم اكتشاف حلول تتناسب مع البيئات المهنية المتغيرة. يقدم هذا البرنامج نماذج توضّح البنى الذهنية المنتجة للأفكار وطرق الربط بين المعلومات لتكوين بدائل مبتكرة. كما يعرض هياكل تفسيرية توضّح دور الإبداع في تعزيز التغيير المؤسسي وتنمية التصورات الاستراتيجية.

أهداف البرنامج التدريبي:

في نهاية هذا البرنامج، سيكون المشاركون قادرين على:

  • تحليل الأسس الذهنية التي تدعم التفكير الإبداعي داخل المؤسسات.
  • تقييم الأطر التي تنظّم الابتكار في بيئات الأعمال.
  • تصنيف الروابط بين الإبداع واكتشاف البدائل المؤسسية.
  • تحديد المؤثرات التي توسّع المسارات الإبداعية في التفكير الإداري.
  • التعرف على النماذج المنظمة للتطوير الإبداعي داخل المنظومات المهنية.

الفئات المستهدفة:

  • مدراء الإدارات والبرامج.
  • مشرفو الفرق في القطاعات الإدارية.
  • اختصاصيو التخطيط والتحليل المؤسسي.
  • رواد الأعمال والعاملون في البيئات التنافسية.
  • الموظفون العاملون في مجالات التطوير والابتكار.

محاور البرنامج التدريبي:

الوحدة الأولى:

الأسس العقلية للإبداع الإداري:

  • طبيعة التمثيلات الذهنية داخل عمليات الإبداع.
  • الروابط بين التجارب السابقة واتساع فضاء التفكير.
  • المحددات العقلية الداعمة لتوليد التصورات الجديدة.
  • مستويات المرونة المعرفية وتأثيرها على اكتشاف البدائل.
  • علاقات الارتباط بين الذكاء التحليلي والإبداع.

الوحدة الثانية:

الإبداع في السياقات المؤسسية:

  • خصائص الإبداع داخل البنى الإدارية.
  • مستويات التفاعل بين الإبداع والهياكل التنظيمية.
  • الروابط بين التنوع المهني وإثراء التصورات.
  • محددات توافق الإبداع مع الرؤية المؤسسية.
  • تأثير الثقافة التنظيمية في تدفق الأفكار.

الوحدة الثالثة:

تحليل الأفكار وتكوين البدائل:

  • عناصر الفكرة المؤسسية القابلة للتطوير.
  • الروابط بين التحليل البنيوي وتوليد مسارات جديدة.
  • المحددات المهنية التي تدعم اتخاذ قرارات مبتكرة.
  • مستويات النضوج داخل دورة توليد الأفكار.
  • آليات ربط التصورات الأولية بالخيارات الاستراتيجية.

الوحدة الرابعة:

ديناميكية التفكير غير التقليدي:

  • العوامل التي توسّع نطاق التفكير خارج الأطر المعتادة.
  • الروابط بين الاستكشاف الذهني والابتكار الإداري.
  • مستويات المخاطرة الذهنية في توليد الأفكار الجديدة.
  • محددات التوسع المعرفي داخل البيئات الإدارية.
  • دور الانفتاح الفكري في بناء تصورات مبتكرة.

الوحدة الخامسة:

البيئة الداخلية ومحفزات الإبداع:

  • تأثير السياسات الداخلية على تدفق الأفكار.
  • المحددات النفسية المرتبطة بالتحفيز المهني.
  • الروابط بين القيادة ودعم التفكير الخلاق.
  • مستويات التأثير المتبادل بين الفرق والمبادرات الإبداعية.
  • الأطر التنظيمية التي تعزّز مسارات الابتكار.

الوحدة السادسة:

الابتكار كجزء من منظومات العمل:

  • علاقة الإبداع بمسارات التحسين المؤسسي.
  • الروابط بين الابتكار والقدرة التنافسية.
  • مستويات الدمج بين الإبداع وعملية اتخاذ القرار.
  • المحددات التي تدعم استمرارية التطوير.
  • دور الابتكار في رفع جودة الأداء المؤسسي.

الوحدة السابعة:

التمثيل الذهني للفرص والتحديات:

  • آليات تكوين الصور الذهنية داخل البيئات المتغيرة.
  • الروابط بين تحليل الواقع والمسارات المبتكرة.
  • مستويات إدراك الفرص ضمن السياقات المهنية.
  • تأثير التحولات الخارجية على التصورات الإبداعية.
  • محددات إعادة صياغة التحديات في شكل فرص.

الوحدة الثامنة:

أدوات توليد الأفكار المؤسسية:

  • الهياكل التي تدعم تنظيم تدفق الأفكار.
  • المحددات المعرفية المرتبطة بتطوير التصورات.
  • الروابط بين البيانات وتوسيع البدائل.
  • مستويات الدمج بين الأدوات التحليلية والإبداع.
  • النماذج التي تضبط توليد الأفكار داخل المؤسسات.

الوحدة التاسعة:

الإبداع في تصميم المبادرات:

  • المبادرة المؤسسية ذات الطابع الإبداعي.
  • الروابط بين التصورات الأولية والخطط التطويرية.
  • المستويات التي تحدد جاهزية المبادرة.
  • عوامل تعزيز القيمة المؤسسية للأفكار.
  • الهياكل التي تساعد على بلورة المسارات الاستراتيجية.

الوحدة العاشرة:

استدامة الإبداع داخل المؤسسات:

  • العوامل التي تحفظ استمرارية التفكير الخلاق.
  • الروابط بين السياسات طويلة المدى وتنمية الإبداع.
  • مستويات تدفق الأفكار في البيئات المرنة.
  • أثر التنافسية على استمرار الابتكار.
  • المحددات التي تدعم بناء ثقافة مؤسسية مبتكرة.