تمثل استراتيجية الرعاية الصحية الإطار الذي يحدد منظومات القرارات الصحية على مستوى التمويل والإدارة وبناء الخدمات. وتتضح قيمتها في قدرتها على تنظيم أدوار الجهات الصحية وتحقيق التكامل بين السياسات الصحية والاحتياج المجتمعي. وتشمل النماذج التي توضح المسارات الاستراتيجية ومحددات كفاءة المنظومات والعوامل المرتبطة بالحوكمة الصحية. يعرض هذا البرنامج الهياكل المؤسسية التي تقوم عليها الاستراتيجيات الصحية مع تحليل مكوّناتها وأبعادها التخطيطية.
• مبادئ بناء الاستراتيجية الصحية ضمن النظم المؤسسية.
• عناصر البيئة الصحية المؤثرة في صياغة التوجهات.
• الأدوار التنظيمية للجهات الصحية في التخطيط.
• نماذج تحديد الأولويات الصحية طويلة الأجل.
• اعتبارات الأداء في صياغة الخيارات الاستراتيجية.
• الأسس المؤسسية للحوكمة الصحية.
• العلاقة بين الشفافية والاستدامة في الأنظمة الصحية.
• هياكل التنظيم والرقابة داخل المؤسسات الصحية.
• الاعتبارات المؤثرة في توزيع الأدوار بين الجهات.
• معايير تعزيز المساءلة داخل منظومات الرعاية.
• منظومات تقديم الخدمات الصحية عبر المستويات.
• عناصر التنسيق داخل سلسلة الرعاية الصحية.
• التوجيه المؤسسي لمسارات المرضى والإحالات.
• ارتباط البنية التحتية بكفاءة الخدمات.
• المنطق التشغيلي لرفع الفاعلية والموثوقية.
• نظم التمويل المؤسسي للقطاع الصحي.
• ارتباط تكلفة الخدمة بالعدالة الصحية.
• أدوات تخصيص الموارد وفق الاحتياج الصحي.
• المؤشرات المالية الحاكمة لكفاءة الصرف.
• هياكل الشراكات التمويلية في القطاعات الصحية.
• العناصر المؤسسية لجودة الرعاية الصحية.
• محددات سلامة المرضى داخل نظم الرعاية.
• الاعتماد الصحي كضابط للأداء.
• مؤشرات جودة الخدمات الصحية القابلة للتتبع.
• متطلبات استقرار الأداء الصحي في المؤسسات.
• الهياكل المهنية في الموارد البشرية الصحية.
• توزيع الكفاءات الصحية وفق الاحتياجات.
• مسارات التطوير العلمي للكوادر الصحية.
• أدوار القيادة في دعم المنظومة الصحية.
• نُظم الامتيازات التنظيمية للعاملين بالقطاع الصحي.
• النظم الرقمية الداعمة لاستراتيجيات الرعاية.
• دور قواعد البيانات الصحية كركيزة للقرارات.
• معايير تكامل الأنظمة الصحية الإلكترونية.
• أدوار الذكاء المؤسسي في التنبؤ الصحي.
• حوكمة البيانات ومخاطر المعلومات الصحية.
الوحدة الثامنة:
استجابة المنظومات للمخاطر الصحية:
• الهياكل المؤسسية لإدارة المخاطر الصحية.
• نماذج الاستعداد لمواجهة الأوبئة والتهديدات.
• إطار التكامل بين الجهات المعنية بالاستجابة.
• العوامل المؤثرة في مرونة الأنظمة الصحية.
• المؤشرات الداعمة لاستمرارية خدمات الرعاية.
الوحدة التاسعة:
إدارة العلاقة مع المستفيد الصحي:
• منظومات التواصل بين مقدمي الخدمة والمستفيد.
• عناصر التركيز على التجربة الصحية.
• القنوات المؤسسية لتنظيم معلومات المستفيد.
• معايير الاستجابة للمتطلبات الصحية المختلفة.
• الاعتبارات الأخلاقية في إدارة علاقة الرعاية.
• مستويات التنسيق بين الجهات الصحية.
• الأدوار المشتركة في تنفيذ المسارات العلاجية.
• الهياكل التنظيمية للتعاون بين القطاعات الصحية.
• قواعد تبادل المعلومات لدعم كفاءة الخدمة.
• محركات نجاح منظومات الرعاية متعددة الأطراف.