مؤتمر حول الذكاء الاصطناعي وشكل القيادة القادم

مقدمة حول المؤتمر:

أصبحت تقنيات الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من التحولات الإدارية التي تعيد تشكيل دور القيادة داخل المؤسسات الحديثة. ويعود ذلك إلى قدرتها على تعزيز جودة القرارات وتوسيع نطاق الرؤية الاستراتيجية وتحسين التنسيق عبر الهياكل التنظيمية. ومع توسع الأنظمة الذكية، يبرز نمط جديد من القيادة يعتمد على التوقع والتحليل والحوكمة الرقمية. ويستعرض هذا المؤتمر الإطارات المؤسسية التي توضّح كيف يسهم الذكاء الاصطناعي في تطوير شكل القيادة القادمة بما يدعم الاستدامة والابتكار والتميّز التنظيمي.

أهداف المؤتمر:

في نهاية هذا المؤتمر، سيكون المشاركون قادرين على:

  • تحليل تأثير الذكاء الاصطناعي على تطور الأساليب القيادية الحديثة.
  • تقييم التحولات المؤسسية الناتجة عن اعتماد الأنظمة الذكية في الإدارة.
  • تصنيف النماذج القيادية المستقبلية المرتبطة بالحوكمة الرقمية.
  • تحديد الهياكل التنظيمية التي تدعم قيادة قائمة على البيانات والتحليلات.
  • استكشاف استراتيجيات تعزيز دور الذكاء الاصطناعي في بناء قيادة مرنة ومتجددة.

الفئات المستهدفة:

  • القيادات الإدارية في المؤسسات الحكومية والخاصة.
  • رؤساء الأقسام والمشرفون.
  • مسؤولو التحول الرقمي والابتكار المؤسسي.
  • المستشارون في مجالات القيادة وإدارة التغيير.

محاور المؤتمر:

الوحدة الأولى:

التحولات القيادية في عصر الذكاء الاصطناعي:

  • الاتجاهات المؤسسية المؤثرة في دور القيادة.
  • تأثير الأنظمة الذكية على أنماط القيادة التقليدية.
  • أسس القيادة القائمة على التحليل والتوقع.
  • دور الذكاء الاصطناعي في دعم الاستقلالية واتخاذ القرار.
  • العلاقة بين الابتكار الرقمي وتطور الأساليب القيادية.

الوحدة الثانية:

النماذج المؤسسية للقيادة المدعومة بالذكاء الاصطناعي:

  • مقومات القيادة الرقمية الحديثة.
  • الهياكل التي تعزز التكامل بين الذكاء الاصطناعي والقيادة.
  • استراتيجيات إعادة تشكيل الأدوار الإدارية.
  • العلاقة بين الحوكمة الرقمية والقيادة المستقبلية.
  • نماذج تبنّي القيادة القائمة على البيانات.

الوحدة الثالثة:

بيئة العمل الذكية ودور القائد المستقبلي:

  • خصائص بيئات العمل المعتمدة على الأنظمة الذكية.
  • أُسس التفاعل بين القائد والتقنيات الرقمية في إدارة السياق المؤسسي.
  • متطلبات المرونة القيادية في البيئات المتغيرّة.
  • تعزيز الانسجام الوظيفي عبر الأدوات الرقمية.
  • خطوات تخطيط القوى العاملة في ظل الذكاء الاصطناعي.

الوحدة الرابعة:

التحليل والبيانات في صياغة القرارات القيادية:

  • دور التحليلات المتقدمة في توجهات القيادة.
  • مؤشرات الأداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
  • النماذج التحليلية التي تدعم التوقع الاستراتيجي.
  • أنظمة إدارة المعلومات وتأثيرها على صناعة القرار.
  • الهياكل المؤسسية الداعمة لصياغة قرارات مبنية على البيانات.

الوحدة الخامسة:

استشراف شكل القيادة القادم:

  • ملامح القيادة المستقبلية في ظل التحول الرقمي.
  • استراتيجيات تعزيز المرونة المؤسسية.
  • النماذج العالمية للقيادة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.
  • المعايير الداعمة لاستدامة القيادة في المنظومات الرقمية.
  • آفاق تطوير القيادة في المؤسسات الرائدة.