مقدمة الندوة:
يمثل الابتكار في العلاقات العامة ركيزة مؤسسية لتطوير قنوات الاتصال وتعزيز التفاعل مع الجمهور. ويعد التميز في هذا المجال أداة تنظيمية لضمان الاحترافية واستدامة السمعة المؤسسية. في ظل التحولات الرقمية وتزايد التحديات الإعلامية، تحتاج المؤسسات إلى تبني نماذج مبتكرة لزيادة كفاءتها الاتصالية. تقدم هذه الندوة أطرًا متقدمة تجمع بين الابتكار والتميز، وتوضح أساليب قياس الفعالية وبناء الصورة المؤسسية.
أهداف الندوة:
في نهاية هذه الندوة، سيكون المشاركون قادرين على:
- تحليل دور الابتكار في تطوير استراتيجيات العلاقات العامة.
- تقييم النماذج المؤسسية للتميز في الاتصال والإعلام.
- استكشاف الأدوات الرقمية والتقنيات الداعمة لفعالية العلاقات العامة.
- تصنيف مؤشرات الأداء المرتبطة بقياس جودة الاتصال المؤسسي.
- تحديد استراتيجيات متقدمة لتعزيز السمعة المؤسسية.
الفئات المستهدفة:
- مدراء العلاقات العامة والاتصال المؤسسي.
- مسؤولو الإعلام في المؤسسات الحكومية والخاصة.
- المستشارون والمتخصصون في الحملات الإعلامية.
- خبراء التسويق والاتصال الرقمي.
- الموظفون العاملون في أقسام الإعلام والاتصال.
محاور الندوة:
الوحدة الأولى:
الابتكار في العلاقات العامة:
- الأطر المؤسسية للابتكار الإعلامي.
- استراتيجيات تعزيز التفاعل مع الجمهور.
- التقنيات الرقمية المساندة للابتكار.
- النماذج الحديثة لإدارة السمعة المؤسسية.
- دور الابتكار في بناء ميزة تنافسية.
الوحدة الثانية:
التميز في الاتصال المؤسسي:
- مبادئ التميز في العلاقات العامة.
- المعايير المؤسسية لقياس جودة الاتصال.
- العلاقة بين التميز المؤسسي والحوكمة الإعلامية.
- الأدوار التنظيمية لتعزيز كفاءة الاتصال.
- استراتيجيات تطوير قنوات اتصال مؤسسية تعزز الشفافية والثقة.
الوحدة الثالثة:
دور العلاقات العامة في بناء وتحسين الصورة الذهنية للمؤسسة:
- الهياكل المؤسسية لإدارة الصورة الذهنية وتعزيز استقرارها.
- الاستراتيجيات الإعلامية المؤثرة على إدراك الجمهور وتشكيل الانطباعات.
- دور العلاقات العامة في ترسيخ الثقة والمصداقية لدى أصحاب المصلحة.
- الأساليب المؤسسية لتقييم وتحسين الصورة الذهنية بشكل مستمر.
- آليات إدارة الأزمات وتأثيرها على صون الصورة الذهنية للمؤسسة.