مقدمة عن الندوة:
تمثل القيادة في الأزمات إطاراً محورياً للحفاظ على استمرارية الأعمال وضمان استجابة مؤسسية متوازنة في الظروف الطارئة. اذ ترتبط القيادة العملية في هذا المجال بالنماذج المؤسسية للتخطيط وإدارة المخاطر والتنسيق متعدد المستويات. تهدف هذه الندوة إلى عرض استراتيجيات قيادية متقدمة وأساليب مؤسسية للتعامل مع التحديات إضافة إلى نماذج لقياس كفاءة القرارات خلال المراحل المختلفة للأزمات.
أهداف الندوة:
في نهاية هذه الندوة، سيكون المشاركون قادرين على:
- تحليل الأطر القيادية المرتبطة بإدارة الأزمات المؤسسية.
- تصنيف النماذج التنظيمية لتخطيط الاستجابة واتخاذ القرار.
- تقييم استراتيجيات القيادة العملية في الحد من المخاطر وتعزيز المرونة.
- تحديد أساليب التواصل القيادي في بيئات الضغط والأزمات.
- استكشاف النماذج المؤسسية لمتابعة التعافي واستدامة الاستقرار.
الفئات المستهدفة:
- القيادات التنفيذية والإدارية.
- مدراء إدارات الطوارئ والأزمات.
- مسؤولو استمرارية الأعمال.
- المستشارون والخبراء في إدارة المخاطر.
- رؤساء الفرق في القطاعات الحيوية والخدمية.
محاور الندوة:
الوحدة الأولى:
النماذج المؤسسية للقيادة في الأزمات:
- استراتيجيات تحديد الأدوار والمسؤوليات القيادية.
- الهياكل التنظيمية لتوزيع الصلاحيات واتخاذ القرارات.
- أساليب حوكمة التنسيق بين الإدارات والجهات.
- نماذج تقييم الجاهزية المؤسسية للأزمات.
- مؤشرات المرونة التنظيمية في بيئات الطوارئ.
الوحدة الثانية:
استراتيجيات القيادة العملية في مراحل الأزمة:
- الأطر المؤسسية لتخطيط الاستجابة الفورية.
- استراتيجيات الحد من المخاطر وتخفيف الأثر.
- أساليب اتخاذ القرارات تحت الضغوط الزمنية.
- النماذج التحليلية لمتابعة تطور الأزمة.
- أُسس هيكلة فرق العمل وتوزيع المهام القيادية.
الوحدة الثالثة:
الاتصال والتعافي المؤسسي بعد الأزمات:
- آليات القيادة في بناء الثقة مع أصحاب المصلحة.
- استراتيجيات الاتصال الداخلي والخارجي خلال الأزمات.
- النماذج المؤسسية لقيادة مرحلة التعافي.
- تقنيات تقييم استدامة الإجراءات القيادية بعد الأزمة.
- أهمية ربط نتائج الأزمات بخطط التحسين المستقبلي.